salt&sugar
الاثنين، 26 مارس 2012
ما ” لا تدركه “ أنت ..
هو أنني لن أتردد لحظه
في ” السؤال “ عنك
حتى لو كان بـِ الخفاء’
( إن دفعني ” شوقي “ إليك
)..
وهو ما زال يفعل !
و لا أظنه سـَ يتوقف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق