ﻳروى أن ملكاً كان ﻟھ وزيراً..
وكان هذا ا̄ﻟوزير ﻟھ ﻓ̲ﻟﺳ̲ﻓ̲ھ ﻓ̲ي ا̄ﻟحياة
وهي ” أن گل شيء ﻳﻗدره ا̄ﻟله ﺧﻳر ”
فخرج ا̄ﻟﻣ̝ﻟگ معه ذات ﻳوم ﻓ̲ي رحلة صيد
... وعندما حان وﻗت ا̄ﻟغداء ﺗ̲ﻧاول ا̄ﻟملك ﺗ̲ﻓ̲احة وأخذ يقطعها ﺑ ا̄ﻟسكين ﻓ̲انفلتت ﻣ̝ﻧھ ا̄ﻟسكين على إصبعه ﻓ̲جرحه!
ﻓ̲ﻗال ا̄ﻟوزير: ﻟعلھ ﺧﻳر!
ﻓ̲رد ا̄ﻟملك غاضبا: وأي ﺧﻳر ﻓ̲ي ذلك أيها الأحمق ؟
ثم أمر ا̄ﻟملك بإدﺧاله ا̄ﻟسجن !
وﻓ̲ي ا̄ﻟيوم ا̄ﻟتالي ﺧرج ا̄ﻟملك ﻟﻟصيد وحدھ دون الوزير, وظل ﻳﺗ̲ﺑع أرﻧﺑا ﺑريا حتے وﻗع ﻓ̲ي وﺳ̲ط ﻗوم ﻳعبدون الأصنام , وكان هذا ا̄ﻟيوم هو ﻳوم ﺗ̲ﻗديم ا̄ﻟقرابين, ﻓ̲ﻟما رأوا ا̄ﻟملك ﻗالوا: هذا ﺳ̲ﻣ̝ﻳن ﻳصلح ﻗربانا ﻓ̲أﺧذوه ﻟﻳكون ﻗربانا!
وﻟما عُرض على ا̄ﻟكاهن ﻗال: لا ﻳصلح ﻗربانا لأن ﺑإصبعه جرح ﻓ̲ﺗ̲ركوھ !
ﻓ̲انطلق ﻣ̝ﺳ̲رعا وقد ﻧجا ﻣ̝ن شر ﻣ̝ﻳتة ﻓ̲كان أول شيء ﻓ̲عله أن أطلق وزيرھ ﻣ̝ن ﺳ̲جنه وﻗال له: ﻟﻗد گان ﻗطع اصبعى ﺧﻳرا عظيما ﻓ̲ﻗد ﻧجاني ا̄ﻟله ﺑھ من شر ﻣ̝ﻳتة !
ولكن أي ﺧﻳر ﻓ̲ي أﻧي ﺳ̲جنتك ؟
ﻓ̲قال ا̄ﻟوزير : ﺧﻳر عظيم و ا̄ﻟله!!
ﻓ̲لو كنت ﻣ̝عك لأﺧذوني أنا قربانا لأصناﻣ̝هم </3
ﺳ̲بحآﻧك رﺑي ..
ﻟو علم ابن آدم گم ﻣ̝ن الأقدار
ﻳظن انها شرور ومصائب
وهي ﺧﻳر .. ﻟذابت ﻗلوﺑهم
ﻣ̝حبة وﺗ̲عظيما واجلالا ..
وكان هذا ا̄ﻟوزير ﻟھ ﻓ̲ﻟﺳ̲ﻓ̲ھ ﻓ̲ي ا̄ﻟحياة
وهي ” أن گل شيء ﻳﻗدره ا̄ﻟله ﺧﻳر ”
فخرج ا̄ﻟﻣ̝ﻟگ معه ذات ﻳوم ﻓ̲ي رحلة صيد
... وعندما حان وﻗت ا̄ﻟغداء ﺗ̲ﻧاول ا̄ﻟملك ﺗ̲ﻓ̲احة وأخذ يقطعها ﺑ ا̄ﻟسكين ﻓ̲انفلتت ﻣ̝ﻧھ ا̄ﻟسكين على إصبعه ﻓ̲جرحه!
ﻓ̲ﻗال ا̄ﻟوزير: ﻟعلھ ﺧﻳر!
ﻓ̲رد ا̄ﻟملك غاضبا: وأي ﺧﻳر ﻓ̲ي ذلك أيها الأحمق ؟
ثم أمر ا̄ﻟملك بإدﺧاله ا̄ﻟسجن !
وﻓ̲ي ا̄ﻟيوم ا̄ﻟتالي ﺧرج ا̄ﻟملك ﻟﻟصيد وحدھ دون الوزير, وظل ﻳﺗ̲ﺑع أرﻧﺑا ﺑريا حتے وﻗع ﻓ̲ي وﺳ̲ط ﻗوم ﻳعبدون الأصنام , وكان هذا ا̄ﻟيوم هو ﻳوم ﺗ̲ﻗديم ا̄ﻟقرابين, ﻓ̲ﻟما رأوا ا̄ﻟملك ﻗالوا: هذا ﺳ̲ﻣ̝ﻳن ﻳصلح ﻗربانا ﻓ̲أﺧذوه ﻟﻳكون ﻗربانا!
وﻟما عُرض على ا̄ﻟكاهن ﻗال: لا ﻳصلح ﻗربانا لأن ﺑإصبعه جرح ﻓ̲ﺗ̲ركوھ !
ﻓ̲انطلق ﻣ̝ﺳ̲رعا وقد ﻧجا ﻣ̝ن شر ﻣ̝ﻳتة ﻓ̲كان أول شيء ﻓ̲عله أن أطلق وزيرھ ﻣ̝ن ﺳ̲جنه وﻗال له: ﻟﻗد گان ﻗطع اصبعى ﺧﻳرا عظيما ﻓ̲ﻗد ﻧجاني ا̄ﻟله ﺑھ من شر ﻣ̝ﻳتة !
ولكن أي ﺧﻳر ﻓ̲ي أﻧي ﺳ̲جنتك ؟
ﻓ̲قال ا̄ﻟوزير : ﺧﻳر عظيم و ا̄ﻟله!!
ﻓ̲لو كنت ﻣ̝عك لأﺧذوني أنا قربانا لأصناﻣ̝هم </3
ﺳ̲بحآﻧك رﺑي ..
ﻟو علم ابن آدم گم ﻣ̝ن الأقدار
ﻳظن انها شرور ومصائب
وهي ﺧﻳر .. ﻟذابت ﻗلوﺑهم
ﻣ̝حبة وﺗ̲عظيما واجلالا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق